RUMORED BUZZ ON التجارة بالخيارات

Rumored Buzz on التجارة بالخيارات

Rumored Buzz on التجارة بالخيارات

Blog Article



وتهدف هذه الدراسة إلى بحث الخيارات الإستراتيجية المتاحة أمام السياسة الخارجية البرازيلية بعد مرحلة القطب الواحد.

في حال كان الزعيم المتعاون من أكثر دول المنطقة فعالية في مجال الاقتصاد، خاصة عندما تكبر منافع السوق الإقليمية الموحَّدة. أمَّا إذا كانت القوة الإقليمية محاطة باقتصاديات ضعيفة أوضعيفة جدًّا، فعندها تكون المنافع قليلة تكاد لا تذكر.

التعامل مع شركات الوساطة بما يسمى بالهامش أو الرافعة المالية

يُلاحِظ الباحثون في مجال العلاقات الدولية مَيْلاً إلى عدم الاعتراف الإقليمي بمُدِّعي الزعامة، ونُزوعًا نحو عدم الإقرار بقوته من طرف دول الجوار؛ وهذا ليس في جنوب أميركا فحسب، بل في جنوب آسيا، وفي إفريقيا جنوب الصحراء كذلك.

ولماذا تنجح فنزويلا شافيز - ولو جزئيًّا على الأقل - في إخراج "مشروع أميركا الجنوبية" من تحت سيطرة البرازيل؟

وحاليًا، لا تتوفر البرازيل على هذه الشروط المطلوبة؛ بل على العكس من ذلك، ترسِّخ إدارة دا سيلفا عدم التماثل داخلَ الاتحاد بلجوئها إلى سوق الجنوب المشتركة واتحاد دول أميركا الجنوبية لتحقيق أغراضها الخاصة، عوضًا عن العمل على توطيدهما وتمتيعهما بحس المسؤولية تجاه الإقليم.

وبقدر ما يتوافر للبرازيل من مقوماتٍ للعب دورٍ ريادي في سوق الجنوب المشتركة، واتحاد دول أميركا الجنوبية، ومجال التجارة الحرة للأميركتين، بقدر ما تبدو غير مستعدة للقيام بتنازلات اقتصادية أو للتنازل عن قدرٍ من السيادة لفائدة المؤسسات الإقليمية، ويُعتَبَرُ الوضعُ الذي آلت إليه اليوم سوق الجنوب المشتركة - بحيث أصبحت كيانًا لا هو سوق مشتركة ولا هو مجال تبادل تجاري حرٍّ كامل - نتيجةً من نتائج سياسة البرازيل الخارجية في جزء منه، نظرًا لتركيز هذه السياسة على السيادة الوطنية أكثر من تركيزها على إدماج البلاد في المؤسسات الإقليمية على المدى البعيد.

تزايد أهمية القوة المتزعمة وسلوكها العسكري لكن دون أن يُشكِّلا - في الوقت ذاته - تحديًا حقيقيًّا لهيمنة القوى الكبرى التالية في المرتبة.

فما يزال الدمج الاقتصادي العالمي والتفوق المادي للقوى الخارجية المذكورة يُنتج، حتى الآن، مزيدًا من التداخل والتشابك بين القضايا الإقليمية والعالمية؛ فالدول الصغرى -وخصوصا القوى الثانوية- تستطيع أن تتفادى مصالح القوى الإقليمية بالتعاون نور مع فاعلين خارج الإقليم. ولقد أبرمت بعض دول أميركا الجنوبية –مثلاً- اتفاقياتِ تبادلٍ تجاري حرٍّ مع الولايات المتحدة، كما أن القوى الثانوية لم تكن تخشى أيَّةَ عواقب حين اعترضت على ترشيحات القوى الإقليمية لمجلس أمن الأمم المتحدة.

وفوق ذلك فإنَّ على القوى الإقليمية أن تدمج القوى الثانوية في حساباتها باعتبار قدرتها المحتملة على الحسم في النتائج بفعل طبيعة تحالفاتها. ومن ثَمَّ يتعين علينا البحث في أسباب عدم الاعتراف بالزعامة على الصعيد الإقليمي.

تتطلَّع وتطمح إلى دورٍ قيادي في الجهة أو الإقليم الذي تقع فيه.

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. بوابة الصم

ولكن لا تحظى فنزويلا شافيز بكامل الثقة في توجهات سياستها الخارجية نظرا لتقلب مواقف الرئيس هوغو شافير كما حدث على سبيل المثال حينما قرر الخروج من تجمع "الأنديان". أو كما حدث على إثر ملاسناته مع رؤساء المكسيك والبيرو والتي أدَّت في نهاية المطاف إلى سحب السفراء. كما أن علاقة الرئيس شافيز الوثيقة مع زعماء من أمثال الرئيس الإيراني أحمدي نجاد، ورئيس بيلاروسيا أليكسندر لوكاشينكو، ورئيس زيمبابوي روبرت موغابي، لا تخدم صورة فنزويلا على الساحة الدولية.

ومن بين الأسئلة المهمة ذات الصلة بالموضوع السؤالان التاليان:

Report this page